نشكر جميع من حضرنا و نلتمس العذر لمن لم يلتحق بنا.
نسعى دائما لتعزيز علاقتنا بكم و سنعمل جاهدين لتنفيذ مقترحاتكم.
تمكن فريق الصف الأول والثاني الابتدائي من تحقيق البطولة الأولى للأكاديمية
مشاركة رائعة و فرحة ابطالنا كانت أروع
يأتي تدريس هذه المادة من أجل تمكين وترسيخ القيم الاجتماعية الإيجابية لطلابنا. حيث تُعَزِّز قيم المسؤولية الشخصية والتعاون والاحترام في جميع جوانب الحياة اليومية. من خلال تدريس هذه المادة، نسعى لتطوير قادة مستقبليين يتمتعون بقدرات اجتماعية وأخلاقية متميزة.
تعتبر المادة مساحة لتنمية الوعي الأخلاقي وتعزيز الحوار الاجتماعي وأخذ القرارات الأخلاقية الصائبة. بفهم عميق للمبادئ الأخلاقية، يتعلم الطلاب كيفية اتخاذ القرارات المناسبة في مواقف صعبة والتصرف بنزاهة وصدق في حياتهم المهنية والشخصية
تميز الحفل بمشاركة العديد من الدول وتمثيلها من خلال اللباس التقليدي والأكل الشعبي. قدم الحضور مجموعة متنوعة من الأطباق الشعبية التي تمثل تراث الدول المشاركة، مما أضفى جوًا من التنوع والترفيه على الحفل.
وفي إطار الفعاليات، تم تنظيم عروض فنية وثقافية تعكس تراث الدول المشاركة. شارك الطلاب في عروض الرقص التقليدي والموسيقى، وتم عرض عروض تقديمية للحرف اليدوية والفنون التشكيلية التقليدية.
قدم الأساتذة والمحاضرون محاضرات وعروض تعريفية عن الثقافات المشاركة، وتم تنظيم ندوات ومناقشات حول القضايا الثقافية والتحديات التي تواجهها المجتمعات المتعددة الثقافات.
تعد هذه الفعالية فرصة للتعرف والتواصل بين الثقافات المختلفة وتعزيز قيم التسامح والتعايش السلمي. كما تساهم في تعزيز الوعي الثقافي وتعليم الشباب قيم التنوع والاحترام للثقافات الأخرى.
تعكس استضافة الاكاديمية الكندية لهذا الحفل التزامها بتعزيز التفاهم الثقافي وتوفير بيئة تعليمية تحترم وتقدر التنوع الثقافي. وتعتبر هذه الفعالية خطوة هامة نحو تعزيز الحوار والتعاون الثقافي بين الطلاب وأفراد المجتمع.
من المتوقع أن تستمر الاكاديمية الكندية في استضافة مثل هذه الفعاليات المهمة التي تعزز التفاهم الثقافي وتشجع على التعايش السلمي بين الثقافات المختلفة
تم تنظيم الرحلة بالتعاون مع خبراء محليين في مجال البيئة والحفاظ على الطبيعة، حيث قدموا معرفتهم وخبراتهم لإثراء تجربة الطلاب. تضمنت الرحلة مسارات مشي مثيرة وجولات استكشافية للاطلاع على النباتات والحيوانات المحلية وتعرف على التنوع البيولوجي الفريد في المنطقة.
تم توفير وسائل النقل والإقامة والأمن من قبل الأكاديمية لضمان راحة وسلامة الطلاب طوال فترة الرحلة. تم تنظيم فرق مرافقة تعمل على توجيه ومساعدة الطلاب خلال الرحلة وتقديم المساعدة اللازمة في حالات الطوارئ.
تعتبر رحلة غابة غوط السلطان فرصة رائعة للطلاب للتعلم خارج الفصول الدراسية وتطبيق المفاهيم التعليمية في بيئة عملية حقيقية. يمكن للطلاب استكشاف الطبيعة والتعلم عن أهمية المحافظة على البيئة والتنوع البيولوجي، مما يساهم في تنمية وعيهم البيئي وتشجيعهم على المساهمة في حماية البيئة المحيطة.
تعكس هذه الرحلة التزام الأكاديمية الكندية بتوفير تجارب تعليمية شاملة ومتنوعة للطلاب، تعزز معرفتهم ومهاراتهم في مجالات متعددة. إن توفير فرص استكشاف الطبيعة والحفاظ على البيئة يساهم في تنمية شخصية الطلاب وتعزيز قدراتهم العقلية والعاطفية والاجتماعية.
تعتبر رحلة غابة غوط السلطان لطلاب الأكاديمية الكندية فرصة قيمة للتواصل مع الطبيعة والتعلم من خلال التجربة العملية