قام السيد أ.يوسف السعيطي، المدير التنفيذي للمؤسسة الكندية، بالحضور والمشاركة في المؤتمر الدولي الرابع للتعليم في الوطن العربي، الذي أقيم في المملكة العربية السعودية خلال الفترة من 26 إلى 28 يناير 2024.
شهد المؤتمر مشاركة كبيرة من الخبراء والباحثين، واستضاف ورش عمل وعروض بحثية ومحاضرات متعددة.
تمحورت أهداف المؤتمر حول:
التطورات العلمية والأبحاث الحديثة في مجال التربية والتعليم
تحسين جودة البحوث العلمية ومواكبة متطلبات العصر
رؤية مستقبل التربية والتعليم في العالم العربي والاستفادة من التجارب الدولية في هذا المجال.
شارك في المؤتمر قادة التعليم العالي والعام، وعمداء ووكلاء كليات التربية في الجامعات الحكومية والأهلية، وأعضاء هيئة التدريس، والمشرفين التربويين، والمعلمين، والمرشدين الطلابيين، وطلاب الدراسات العليا المهتمين بالتربية والتعليم، والباحثين.
شكرًا للجنة المنظمة للمؤتمر الدولي الرابع للتعليم في الوطن العربي، تقبلوا تقديرنا العميق لجهودكم في تنظيم هذا الحدث المهم وتوفير منصة للتبادل العلمي والتعليمي. نحن ممتنون لكم على جهودكم في إبراز أحدث التطورات والأبحاث في مجال التعليم وتوفير بيئة تشجع على التفاعل والتعلم المستمر.
نأمل أن يسهم هذا الحدث في تعزيز جودة التعليم وتطويره في الوطن العربي.

إدارة الموارد البشرية تُنظم ورشة عمل سوق التجارة الالكترونية وفُرص الاستثمار فيها ودورها في الرفع باقتصاد الدول )
تحت مظلة وزارة الاستثمار، بمبادرة و تنظيم من إدارة الموارد البشرية بالوزارة انطلقت في مدينة بنغازي بالمؤسسة الكندية للتنمية والتطوير ورشة عمل علمية بعنوان مفهوم التجارة الإلكترونية ودورها في الرفع بعجلة الاستثمار .
يأتي ذلك في إطار التعاون المشترك والسعي الحثيث لدعم وتمكين الشباب وإنتاج قدرات شبابية قادره علي تحقيق التطوير والتنمية والإرتقاء بهم .
حيث قامت إدارة الموارد البشرية وبالتعاون مع المؤسسة الكندية للتنمية والتطوير من استضافة ندوة علمية بعنوان نحو رؤية مستقبلية لتطوير دور التجارة الإلكترونية في جذب الاستثمارات الأجنبية.
تخلل الندوة العديد من المواضيع الهامة التي تخص الحاضرون والتي شارك فيها مجموعة من المهتمين بهذا الشأن فيما تم الاستماع لوجهات النظر المختلفة ومشاركة الآراء بينهم .
يأتي ذلك لدعم إنتاج طاقات شبابية قادرة فكرياً وعملياً على تقديم أفضل ما لديها في مجال التجارة الالكترونية ودورها الهام في الوقت الحالي في الرفع باقتصاد الدول .
وذلك لإعطاء تصور واضح عن الطرق التي يتم من خلالها الوصول إلى العملاء الدوليين لتصدير المنتجات.كما تسلّط الورشة الضوء على أدوات و وسائل التسويق الإلكتروني ولتهيئة الشباب بأن يكونو ضمن القيادات الوطنية الي ترفع عجلة التقدم فيما قدّم الحضور مشاركاتهم خلال الورشة وتم تبادل وجهات النظر لإثراء النقاش فيما كان نتاج هذه التجربة جيد للتعرف على نسبة الوعي التجاري وتستمر هذه الورشة إلى عدة ورش مصغرة لعدة أيام .